بقلم: يوميات ناخب

 الظروف المأساوية للمواطنين هي التي دفعت حركة حقوق للترشيح بعد المعانات الكبيرة التي عاشها المواطن .

بعد التنبيه المستمر والمشاركة الفعالة في الاعلام والنقد البناء للحكومة وعملها والبرلمان وتراجعه خلال الفترة الماضية لم يجدوا اذانآ صاغية قرر اعضاء حركة حقوق خوض الانتخابات بثقة الناخب والتوكل على الله ليسهموا في انتزاع الحقوق المسلوبة التي فرضها الدستور والشرع للمواطنين وسلبها من تسلط على الرقاب.

 في حركة حقوق رجال صدقوا ماعاهدوا الله عليه

صوت يعبر عن المظلومية وعن الحق وصوت يتمسك بالحشد ويدافع عنه بكل مااوتي من قوة

حركة الحقوق صوت الحق الذي ضم خيرة الشباب الواعي الذي يؤمن بالعدل والانسانية والمطالبة بالحقوق المشروعة للوطن والمواطن.

قريبين من نبض الشارع وعاشوا معاناته وثبتوا على القيم والمباديء وهم جادون ومتيقنون ويعملون من اجل التغيير.

هم طبقة واعية من ابناء هذا الشعب لم يدنسهم الفساد ولم ينخرطوا في شبهات سترى في وجوههم بشرى الانتصار للمواطن والوطن كما انتصروا بتضحياتهم من اجل التحرير .

الصوت المعبر عن السيادة والحقوق الوطنية والثابت في الدفاع عن حشدكم والرافض للتواجد الاجنبي هي حركة حقوق . فالحقوقق يراد الها حلوك

ستنتصر ارادة الشعب المقهور باختيار الافضل والاكفا والنزيه والشريف الذي يعرف حجم المعانات التي عاشها المواطن جربوا اختيارهم ولن تندموا فمن جرب المجرب حلت عليه الندامة .

فرصة التغيير القادم مع حركة حقوق

 

م،أ